«الورد جميل.. جميل الورد».. «يا ورد مين يشتريك».. «يا وردة الحب الصافي».. «يا عاشقة الورد».. «وردك يا زارع الورد».. والكثير من الاغاني الاخرى والقصائد تغنت بالورد ومجدت به منذ قديم الزمان، واتخذ الورد بكل أشكاله وألوانه حيزا رئيسيا من حياتنا في كل المناسبات وعبر التاريخ خصوصا في الأفراح وأغلب المناسبات الاجتماعية كحفلات الاستقبال وأعياد الميلاد وغيرها.
فكم من مرة اتخذ الورد دورا للتعبير عن الحب لأفراد العائلة والأزواج، فهو قادر كالسحر أن يكون ضيفا خفيف الظل علينا بألوانه الزاهية وروائحه الزكية المتنوعة وطرق تزيينه التي أصبحت تتخذ أشكالا عالية الحرفية باستخدام مختلف أنواع الأشرطة وأوراق اللف بحسب المناسبة والنوع والسعر.
وفيما تنشط محال بيع الورود في الكويت بكثرة بدأت هذه المهنة تنسحب شيئا فشيئا إلى السوق الإلكتروني كباقي المجالات التجارية، فعوضا عن الذهاب إلى أحد المحال واختيار باقة الورد المناسبة أصبح ذلك ممكنا بكبسة زر من خلال الأونلاين لتصل إلينا بالوقت المحدد.
ويعتبر «فلاورد دوت كوم» موقعا إلكترونيا سباقا لبيع الورود فضلا عن تنسيقات متنوعة ممزوجة مع الكماليات والإكسسوارات كالشوكولا والبالونات والكيك لتلبية كل المناسبات.
وللإضاءة على هذا الموقع أجرت القبس حديثا مع خالد عصام العتيبي مدير عام «فلاورد دوت كوم» ومؤسس «طلبات دوت كوم».
ويكشف العتيبي أن فكرة إنشاء الموقع تعود إلى عام 2005 حين لاحظ مؤسساه (خالد البدر وعبدالله الخزام) فرصة تتيح للزبون اختيار باقة الورد وإكسسواراتها وكمالياتها من شوكولا إلى بالونات وبطاقات معايدة على الموقع والدفع أونلاين أو كاش عند توصيلها إليه، مشيرا إلى أنه في سنة ٢٠١٦ تم الاستحواذ عليه من قبل مستثمرين بمليون دينار وتم تغيير اسم الموقع من «كيو ايت فلاورز» Q8 flowers الى «فلاورد دوت كوم».
ويقول: جاءت مبادرة إنشاء الموقع بشكل جماعي بعد شراء المؤسسين باقة من أحد أرقى محال الزهور في الكويت، لكنهما سرعان ما تفاجأا بشكل الباقة وحجمها التي لا تضاهي القيمة المدفوعة، فبدأت مرحلة دراسة السوق وتأسيس الموقع لتقديم باقات وأنواع ورود يمكن للزبون رؤية أحجامها الطبيعية إضافة إلى وجود الشرح المفصل والخيارات المتعددة وذلك ليكون الموقع على مستوى توقعاته.
فكم من مرة اتخذ الورد دورا للتعبير عن الحب لأفراد العائلة والأزواج، فهو قادر كالسحر أن يكون ضيفا خفيف الظل علينا بألوانه الزاهية وروائحه الزكية المتنوعة وطرق تزيينه التي أصبحت تتخذ أشكالا عالية الحرفية باستخدام مختلف أنواع الأشرطة وأوراق اللف بحسب المناسبة والنوع والسعر.
وفيما تنشط محال بيع الورود في الكويت بكثرة بدأت هذه المهنة تنسحب شيئا فشيئا إلى السوق الإلكتروني كباقي المجالات التجارية، فعوضا عن الذهاب إلى أحد المحال واختيار باقة الورد المناسبة أصبح ذلك ممكنا بكبسة زر من خلال الأونلاين لتصل إلينا بالوقت المحدد.
ويعتبر «فلاورد دوت كوم» موقعا إلكترونيا سباقا لبيع الورود فضلا عن تنسيقات متنوعة ممزوجة مع الكماليات والإكسسوارات كالشوكولا والبالونات والكيك لتلبية كل المناسبات.
وللإضاءة على هذا الموقع أجرت القبس حديثا مع خالد عصام العتيبي مدير عام «فلاورد دوت كوم» ومؤسس «طلبات دوت كوم».
ويكشف العتيبي أن فكرة إنشاء الموقع تعود إلى عام 2005 حين لاحظ مؤسساه (خالد البدر وعبدالله الخزام) فرصة تتيح للزبون اختيار باقة الورد وإكسسواراتها وكمالياتها من شوكولا إلى بالونات وبطاقات معايدة على الموقع والدفع أونلاين أو كاش عند توصيلها إليه، مشيرا إلى أنه في سنة ٢٠١٦ تم الاستحواذ عليه من قبل مستثمرين بمليون دينار وتم تغيير اسم الموقع من «كيو ايت فلاورز» Q8 flowers الى «فلاورد دوت كوم».
ويقول: جاءت مبادرة إنشاء الموقع بشكل جماعي بعد شراء المؤسسين باقة من أحد أرقى محال الزهور في الكويت، لكنهما سرعان ما تفاجأا بشكل الباقة وحجمها التي لا تضاهي القيمة المدفوعة، فبدأت مرحلة دراسة السوق وتأسيس الموقع لتقديم باقات وأنواع ورود يمكن للزبون رؤية أحجامها الطبيعية إضافة إلى وجود الشرح المفصل والخيارات المتعددة وذلك ليكون الموقع على مستوى توقعاته.
خطوات بسيطة وأسعار مدروسة
وفيما يكشف العتيبي أن عدد طلبيات «فلاورد دوت كوم» تجاوز 13 الف في سنة، يؤكد أن الموقع حرص على سهولة شراء الطلب عبر الموقع أو التطبيق من خلال 3 خطوات بسيطة في أقل من 5 دقائق مع عرض أكثر من 300 تشكيلة لتناسب جميع الأذواق، مشيرا إلى أن الموقع يمتاز بالتوصيل السريع للطلبية التي تستغرق من ساعة إلى ساعتين كحد أقصى في جميع مناطق الكويت.
ويقول: درسنا الأسعار بشكل متأن مقارنة بالمحال الأخرى، أسعارنا منافسة ونمتاز بتقديم تشكيلة كبيرة من أنواع الزهور، فضلا عن الفازات والإكسسوارات المختلفة والمصنعة حصرا لموقعنا، فضلا عن السرعة في تحضير الطلب، مؤكدا أن جميع الزهور مستوردة والتي تتميز بجودة أقوى وتحمّل أكبر، كما أنها تعيش أكثر من الورود المحلية.
ويضيف: المنافسة الكبيرة لهذا السوق في الكويت يجعلنا نتميز عن باقي المتاجر ببيع الشوكولا أو الكيك، خصوصا أن تلك الأطعمة تناسب الزهور وتوسع قائمة خيارات العميل.
وعن حصة موقع وتطبيق «فلاورد دوت كوم» من السوق المحلي، يشير العتيبي إلى أنه لا يمكن حصرها بشكل دقيق، نظرا للتكلفة العالية التي قد تستلزمه اجراء دراسة ميدانية لذلك الغرض، لكن يمكن التقدير بأن حصتنا من تلك السوق لا تقل عن %10، وذلك بحسب خبرتنا في هذا المجال منذ 12 عاما، فضلا عن بعض إحصاءات الزيارات للمواقع المتخصصة للزهور في الكويت.
ولا يعتقد العتيبي أن تنتهي عملية شراء الورد التقليدي، خصوصا أن هناك من يحرص على أن يشرف بنفسه وبالعين المجردة على شراء باقة الورد، لافتا إلى أن هذا الأمر موجود أيضا على «فلاورد دوت كوم» من خلال اختيار الألوان وإضافة أنواع الزهور المختلفة، عدا عن خدمة الاتصال الهاتفي والطلب عبر «واتس أب».
أما عن إمكانية أن تحل مواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الإلكترونية مكان الاعلانات التقليدية، فيشير إلى أن الطرق التقليدية مازالت تمتلك حصة سوقية لا بأس بها، لكنها تعيش مرحلة الشيخوخة واستمراراها مسألة وقت، لذلك على القيّمين على سوق الإعلانات التقليدية البحث عن بدائل أو إنعاش هذه السوق بطرق حديثة وأكثر جاذبية.
وعن تكلفة تأسيس تطبيق هاتفي، يوضح العتيبي أن لا رقم محددا لذلك، خصوصا أن التكلفة تختلف بحسب نوعه أو الغرض التجاري منه وبرمجته، لكن التكلفة سترتفع طالما أن الطلب عليها موجودا.
وفيما يكشف العتيبي أن عدد طلبيات «فلاورد دوت كوم» تجاوز 13 الف في سنة، يؤكد أن الموقع حرص على سهولة شراء الطلب عبر الموقع أو التطبيق من خلال 3 خطوات بسيطة في أقل من 5 دقائق مع عرض أكثر من 300 تشكيلة لتناسب جميع الأذواق، مشيرا إلى أن الموقع يمتاز بالتوصيل السريع للطلبية التي تستغرق من ساعة إلى ساعتين كحد أقصى في جميع مناطق الكويت.
ويقول: درسنا الأسعار بشكل متأن مقارنة بالمحال الأخرى، أسعارنا منافسة ونمتاز بتقديم تشكيلة كبيرة من أنواع الزهور، فضلا عن الفازات والإكسسوارات المختلفة والمصنعة حصرا لموقعنا، فضلا عن السرعة في تحضير الطلب، مؤكدا أن جميع الزهور مستوردة والتي تتميز بجودة أقوى وتحمّل أكبر، كما أنها تعيش أكثر من الورود المحلية.
ويضيف: المنافسة الكبيرة لهذا السوق في الكويت يجعلنا نتميز عن باقي المتاجر ببيع الشوكولا أو الكيك، خصوصا أن تلك الأطعمة تناسب الزهور وتوسع قائمة خيارات العميل.
وعن حصة موقع وتطبيق «فلاورد دوت كوم» من السوق المحلي، يشير العتيبي إلى أنه لا يمكن حصرها بشكل دقيق، نظرا للتكلفة العالية التي قد تستلزمه اجراء دراسة ميدانية لذلك الغرض، لكن يمكن التقدير بأن حصتنا من تلك السوق لا تقل عن %10، وذلك بحسب خبرتنا في هذا المجال منذ 12 عاما، فضلا عن بعض إحصاءات الزيارات للمواقع المتخصصة للزهور في الكويت.
ولا يعتقد العتيبي أن تنتهي عملية شراء الورد التقليدي، خصوصا أن هناك من يحرص على أن يشرف بنفسه وبالعين المجردة على شراء باقة الورد، لافتا إلى أن هذا الأمر موجود أيضا على «فلاورد دوت كوم» من خلال اختيار الألوان وإضافة أنواع الزهور المختلفة، عدا عن خدمة الاتصال الهاتفي والطلب عبر «واتس أب».
أما عن إمكانية أن تحل مواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الإلكترونية مكان الاعلانات التقليدية، فيشير إلى أن الطرق التقليدية مازالت تمتلك حصة سوقية لا بأس بها، لكنها تعيش مرحلة الشيخوخة واستمراراها مسألة وقت، لذلك على القيّمين على سوق الإعلانات التقليدية البحث عن بدائل أو إنعاش هذه السوق بطرق حديثة وأكثر جاذبية.
وعن تكلفة تأسيس تطبيق هاتفي، يوضح العتيبي أن لا رقم محددا لذلك، خصوصا أن التكلفة تختلف بحسب نوعه أو الغرض التجاري منه وبرمجته، لكن التكلفة سترتفع طالما أن الطلب عليها موجودا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق